كيفية تنظيم الوقت للدراسة الجامعية
تعد مرحلة الجامعة مرحلةً انتقالية بالنسبة للطلاب الذين أنهوا الثانوية
العامة أو التوجيهي، حيث يتغير فيها نظام الدراسة المعتمد على الفصول والسنوات في المدرسة،
ليُصبح معتمداً على عدد الساعات كما في غالبية الدول، كما يُصبح المساق الواحد بحاجة
لعدة كتب غالباً، أو لكتاب واحد ضخم مع سلايدات أو دوسيات أو حتى تلخيص لدراسته، بخلاف
المناهج المحددة بالضبط للمواد الدراسية في المدرسة. هذه التغييرات قد تتسبب في تراجع
الطالب أكاديمياً؛ نظراً لعدم اعتياده عليها، وخصوصاً في الفصول الأولى له، الأمر الذي
أوجد الحاجة لضرورة وجود طرق معينة تخفف من هذا العبء الدراسي، وتجعله أكثر سهولةً
ومتعة ومنها:
- تحضير الدرس:
- المذكرة اليوميّة:
- الأبحاث:
والأبحاث هي من الأنشطة التعليمية والتعليميّة الأساسيّة في الجامعة، فلا بدّ من تحقيق الغرض المرجوّ منها، وهو البحث والعودة إلى الكتب والمراجع، أمّا ما يكثر عند الطلاب من الذهاب إلى مكاتب الخدمات الطلابيّة المختصّة بالجامعات، والتعاقد معها على عمل أبحاث جاهزة مقابل مبالغ من المال، فهذا يُفرغ الأبحاث من قيمتها الحقيقية.
- مراجعة الدروس:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق